استخدمت قوات الأمن في أبيدجان الغاز المسيل للدموع واعتقلت العشرات لتفريق تظاهرة المعارضة التي دعت إليها أحزاب سياسية احتجاجًا على ترشح الرئيس المنتهية ولايته الحسن وتارا لولاية رابعة.
وجاءت التظاهرة رغم حظرها رسميًا بـ"حماية النظام العام"، وسط اتهامات للسلطات بتقييد الحريات وتعرض صحافيين للاعتداء ومصادرة معداتهم.