يواصل الأدب اليمني توثيق مآسي الحرب عبر رواياتٍ تُعيد رسم وجع الإنسان وذاكرته، كما في "عمى الذاكرة" لحميد الرقيمي و"السماء تدخن السجائر" لوجدي الأهدل، حيث تتحول الحرب إلى جرحٍ داخلي لا يندمل.
بين الفقد والمنفى والحب، يرصد الكاتبان رحلة اليمني في تغريبته الحديثة، في سردٍ إنساني يواجه الخراب بالأمل والذاكرة.