آخر تحديث :الإثنين - 21 أبريل 2025 - 08:15 م

اخبار وتقارير


عدن بين نار الأسعار وصعوبة العيش.. الأسماك ترتفع والمواطن يدفع الثمن!

الأربعاء - 30 أكتوبر 2024 - 08:50 ص بتوقيت عدن

عدن بين نار الأسعار وصعوبة العيش.. الأسماك ترتفع والمواطن يدفع الثمن!
صورة أرشيفية

العين الثالثة/ عدن

تشهد أسواق العاصمة عدن في الأيام الأخيرة ارتفاعًا ملحوظًا في أسعار الأسماك، مما زاد من معاناة المواطنين الذين يواجهون تحديات اقتصادية صعبة.

حيث سجلت أسعار بعض الأنواع مستويات قياسية، مما جعل وجبة السمك التقليدية بعيدة المنال للكثيرين، في ظل الأوضاع المعيشية المتدهورة، يتساءل الكثيرون عن أسباب هذا الارتفاع المستمر، ومدى قدرة الجهات المعنية على اتخاذ تدابير فعالة لضبط السوق وتخفيف الأعباء المالية عن كاهل المواطنين.

وشهدت أسعار الأسماك الأربعاء، 30 أكتوبر 2024م، ارتفاعًا ملحوظًا في أسواق عدن، حيث بلغت الأسعار مستويات قياسية أثارت اهتمام المواطنين. وجاءت الأسعار كالتالي:

- ثمد: 10,000 ريال يمني للكيلو.
- بياض: 8,000 ريال يمني للكيلوغر.
- السخلة: 18,000 ريال يمني للكيلو.
- ديرك: 24,000 ريال يمني للكيلو.

وتستمر الأسعار بالارتفاع وسط مطالب شعبية للجهات المعنية باتخاذ إجراءات لضبط السوق وتخفيف الأعباء على المواطنين في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة.

شاهد أيضًا

الريال في مهب الريح.. أسعار الصرف تشعل الأسواق في عدن! ...

الإثنين/21/أبريل/2025 - 08:15 م

سجّل الريال اليمني مساء الاثنين 21 أبريل 2025، تراجعًا جديدًا أمام العملات الأجنبية في عدن والمناطق المحررة، حيث بلغ سعر صرف الدولار 2469 ريالًا للشرا


الزُبيدي ينعي البابا فرنسيس: عاش من أجل الإنسانية ورحل مخلدً ...

الإثنين/21/أبريل/2025 - 05:25 م

عبّر عضو مجلس القيادة الرئاسي، اللواء عيدروس قاسم الزُبيدي، عن خالص تعازيه ومواساته لشعب الفاتيكان وكافة أتباع الكنيسة الكاثوليكية في العالم، بوفاة قد


الانتقالي على أبواب المعركة اليمنية الكبرى... شراكة مشروطة ب ...

الإثنين/21/أبريل/2025 - 04:00 م

بين احتمالات الحرب وتسويات السياسة، تقف القوات الجنوبية اليوم على أعتاب محطة فارقة في مسار الصراع اليمني، حيث لم تعد مجرّد رقم عسكري في المعادلة، بل ط


بين الإنكار والاعتراف.. من يُنقذ عدن من وباء الحُميات؟ ...

الإثنين/21/أبريل/2025 - 09:10 ص

عدن، المدينة المنهكة بالأزمات، لا تقتل الحُميات فقط، بل يقتل معها التضارب الرسمي والإنكار المؤسسي، ففي الوقت الذي يخرج فيه مدير مكتب الصحة لينفي وجود