آخر تحديث :الخميس - 10 يوليو 2025 - 01:00 ص

اخبار العالم


نتنياهو: لن أغيّر سياساتي لتقليل الخسائر بين المدنيين بغزة

الخميس - 05 سبتمبر 2024 - 11:35 ص بتوقيت عدن

نتنياهو: لن أغيّر سياساتي لتقليل الخسائر بين المدنيين بغزة

العين الثالثة/ متابعات

أكد رئيس وزراء حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأربعاء، أنه لن يغيّر سياساته لتقليل الخسائر بين المدنيين في غزة، زاعما أن جيش الاحتلال "اتخذ الاحتياطات اللازمة لتقليل تلك الخسائر".

وقال نتنياهو خلال مؤتمر صحفي مع وسائل الإعلام الأجنبية: "لن أغيّر سياساتي الإنسانية أو سياسات القتال لتقليل الخسائر بين المدنيين".

ورداً على سؤال من جيريمي دايموند من شبكة CNN حول الخسائر المدنية الناتجة عن الحرب وموعد انتهائها، قال نتنياهو: "إسرائيل تخوض حرباً عادلة وبوسائل عادلة، ولا يوجد جيش آخر اتخذ احتياطات مثل التي اتخذتها إسرائيل لتقليل عدد الضحايا".

وادعى نتنياهو: "اتخذنا تدابير لتجنب الوفيات بين المدنيين لم يتخذها أي جيش آخر في حروب المدن"، مشيرًا إلى الرسائل النصية، والمنشورات، والاتصالات الهاتفية التي توجه أوامر الإخلاء لسكان غزة.

وزعم أن "إسرائيل" وجيشها يقومان "بشيء لم يفعله أي جيش آخر في التاريخ وسيستمران في القيام بذلك".

شاهد أيضًا

الريال اليمني يهوي مجددًا.. فارق صادم يُشعل مخاوف اقتصادية ...

الأربعاء/09/يوليو/2025 - 12:14 م

شهد الريال اليمني صباح اليوم الأربعاء، 9 يوليو 2025، انهيارًا كبيرًا في العاصمة المؤقتة عدن ومحافظة حضرموت، حيث تجاوز سعر صرف الدولار 2800 ريال، فيما


عدن تحت وطأة أزمة كهرباء خانقة.. "حرب خدمات" تستنزف صبر المو ...

الأربعاء/09/يوليو/2025 - 12:50 ص

يعيش سكان العاصمة عدن أوضاعًا مأساوية وسط أزمة كهرباء متفاقمة تعكس بوضوح حرب الخدمات وتصدير الأزمات إلى الجنوب. حيث اضطرت محطة المنصورة لتوليد الكهربا


توتر في عدن وإغلاق بوابة المعهد التقني الصناعي بالمعلا على خ ...

الأربعاء/09/يوليو/2025 - 12:00 ص

شهد محيط المعهد التقني الصناعي بالمعلا، بالعاصمة عدن، توتراً حاداً اليوم الثلاثاء، إثر إغلاق موظفي وأكاديميي كلية الحاسوب وتقنية المعلومات بجامعة عدن


طلاب إعلام عدن يواجهون "الابتزاز الإلكتروني" ببحث توعوي رصين ...

الثلاثاء/08/يوليو/2025 - 04:10 م

ناقش طلاب قسم العلاقات العامة بكلية الإعلام – جامعة عدن، الثلاثاء، مشروع تخرجهم الذي جاء بعنوان "الابتزاز الإلكتروني"، وسلّط الضوء على تنامي هذه الظاه