آخر تحديث :الخميس - 03 يوليو 2025 - 03:06 ص

قصص تفاعلية


تناقض أم اختلاف في الرؤى؟ تصريحات علي ناصر والزبيدي تحت المجهر

الأحد - 09 مارس 2025 - 04:50 ص بتوقيت عدن

تناقض أم اختلاف في الرؤى؟ تصريحات علي ناصر والزبيدي تحت المجهر

العين الثالثة/ متابعة خاصة

في مشهد يعكس تباين الرؤى تجاه مستقبل الحوثيين في المشهد اليمني، برزت تصريحات متباينة لكلٍّ من الرئيس الأسبق لجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية، علي ناصر محمد، ورئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، عيدروس قاسم الزبيدي، بشأن دور الحوثيين في المرحلة القادمة.

حيث صرّح علي ناصر محمد قائلاً: "نؤيد مشاركة الحوثيين في الحكم، ولكن ليس كحكام لصنعاء"، في إشارة إلى ضرورة وجودهم ضمن تسوية سياسية، ولكن دون أن يكونوا القوة الحاكمة والمسيطرة على العاصمة.

في المقابل، جاء موقف الزبيدي أكثر حدة، حيث أكد أن "سقوط مليشيا الحوثي أصبح مسألة وقت، والمرحلة القادمة ستكون صعبة"، ما يعكس إصرار المجلس الانتقالي على إنهاء سيطرة الحوثيين عسكريًا، مع إدراك حجم التحديات التي ستواجه اليمن بعد ذلك.

هذا التباين في التصريحات يفتح باب التساؤلات حول مستقبل الحوثيين في أي تسوية سياسية قادمة، وما إذا كان المجتمع الإقليمي والدولي سيتجه نحو خيار احتوائهم سياسيًا أم مواجهتهم عسكريًا حتى النهاية.

شاهد أيضًا

صحفي: تغييرات مجلس القيادة "كذبة موسمية".. والكارثة الحقيقية ...

الخميس/03/يوليو/2025 - 04:00 ص

وصف الصحفي عبدالرحمن أنيس، الأنباء المتداولة عن تغييرات مرتقبة في مجلس القيادة الرئاسي بـ"الخرط في خرط"، مؤكدًا أنها مجرد فقاعات إعلامية هدفها صرف الأ


تعز تهتز على وقع الانفجارات مجددًا.. تصعيد غامض يربك المشهد ...

الخميس/03/يوليو/2025 - 03:06 ص

هزّت دوي انفجارات عنيفة، صباح اليوم الخميس، عدة أحياء في مدينة تعز اليمنية، وسط حالة من الذعر بين السكان، دون صدور أي بيان رسمي حتى الآن يوضح طبيعة ال


المبعوث الأممي: اليمن على مفترق طريق السلام ...

الأربعاء/02/يوليو/2025 - 09:30 م

اختتم المبعوث الأممي هانس غروندبرغ زيارته إلى عدن بالتأكيد على أهمية دفع العملية السياسية بقيادة يمنية ودعم إقليمي، مع الترحيب بفتح طريق الضالع كخطوة


الشعب بين أنياب الجوع.. و"مجلس الثمانية" في قفص الاتهام! ...

الأربعاء/02/يوليو/2025 - 09:00 م

في وقتٍ تتسع فيه رقعة الجوع وتتشظى فيه حياة المواطنين في المحافظات المحررة، يقف مجلس القيادة الرئاسي في مرمى نيران الغضب الشعبي، وسط تصاعد دعوات تطالب