آخر تحديث :الخميس - 03 يوليو 2025 - 03:06 ص

اخبار العالم


وزير إسرائيلي: سنوقع اتفاق سلام مع دولة عربية إذا هُزمت حماس

الإثنين - 03 مارس 2025 - 08:00 م بتوقيت عدن

وزير إسرائيلي: سنوقع اتفاق سلام مع دولة عربية إذا هُزمت حماس

العين الثالثة/ متابعات

نقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر قوله إنه "إذا هُزمت حماس، يوجد احتمال جيد لأن نلتقي في حديقة البيت الأبيض من أجل توقيع اتفاق سلام مع دول عربية".

وأضاف ديرمر، خلال اجتماع مغلق لمجلس أمناء الوكالة اليهودية، أنه "إذا هزمت حماس بشكل مطلق، سيكون بالإمكان إزالة السم من التعليم الفلسطيني لأنهم سيدركون أن الفكرة هزمت تماماً، وسيرى الفلسطينيون أن الدول العربية تصنع سلاماً وتربي على السلام".

وأشار إلى أنه "متأكد أننا سنسحق حماس بشكل كامل، لكن ينبغي التأكد قبل ذلك من أننا سننقذ الرهائن".

وقال الوزير الإسرائيلي، بحسب الصحيفة، إن "ترامب يدعم إسرائيل بشكل كامل ودون تحفظ. وخلال ولاية إدارة بايدن، التي نفذت أموراً كثير جداً من أجل إسرائيل وأنا أقدرها وأثمن أفعالها".

وتابع قائلا "كانت هناك فترة فيها فجوة صغيرة بين مواقف إسرائيل والإدارة. وحماس رصدت هذه الفجوة الصغيرة وأملت بتوسيعها لتصبح شرخاً، لكن مقابل إدارة ترامب لا يوجد حتى فجوة صغيرة".

شاهد أيضًا

صحفي: تغييرات مجلس القيادة "كذبة موسمية".. والكارثة الحقيقية ...

الخميس/03/يوليو/2025 - 04:00 ص

وصف الصحفي عبدالرحمن أنيس، الأنباء المتداولة عن تغييرات مرتقبة في مجلس القيادة الرئاسي بـ"الخرط في خرط"، مؤكدًا أنها مجرد فقاعات إعلامية هدفها صرف الأ


تعز تهتز على وقع الانفجارات مجددًا.. تصعيد غامض يربك المشهد ...

الخميس/03/يوليو/2025 - 03:06 ص

هزّت دوي انفجارات عنيفة، صباح اليوم الخميس، عدة أحياء في مدينة تعز اليمنية، وسط حالة من الذعر بين السكان، دون صدور أي بيان رسمي حتى الآن يوضح طبيعة ال


المبعوث الأممي: اليمن على مفترق طريق السلام ...

الأربعاء/02/يوليو/2025 - 09:30 م

اختتم المبعوث الأممي هانس غروندبرغ زيارته إلى عدن بالتأكيد على أهمية دفع العملية السياسية بقيادة يمنية ودعم إقليمي، مع الترحيب بفتح طريق الضالع كخطوة


الشعب بين أنياب الجوع.. و"مجلس الثمانية" في قفص الاتهام! ...

الأربعاء/02/يوليو/2025 - 09:00 م

في وقتٍ تتسع فيه رقعة الجوع وتتشظى فيه حياة المواطنين في المحافظات المحررة، يقف مجلس القيادة الرئاسي في مرمى نيران الغضب الشعبي، وسط تصاعد دعوات تطالب