آخر تحديث :الخميس - 10 يوليو 2025 - 01:00 ص

منوعات


سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني

الجمعة - 24 يناير 2025 - 11:45 م بتوقيت عدن

سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني

العين الثالثة/ متابعات

ردّ الفنان السوري سامو زين على الجدل الذي أُثير خلال الفترة الماضية، حول تشابه لحن أغنيته الشهيرة "مبيتنسيش" مع لحن أغنية تامر حسني ورامي صبري التي حملت اسم "فعلًا مبيتنسيش".

وقال سامو زين: "هما يعملوا جدل في أي تصريحات أنا ماليش دعوة بيها خالص، أنا ببارك لهم دول إخواتي ونجوم كبار ومشرفين لمصر والعالم كله وأنا داعم ليهم، وأكيد الاتنين ممكن أعمل معاهم ديو غنائي".

لم تكن تلك المرة الأولى التي يثير فيها سامو زين الجدل حول تشابه إحدى أغانيه مع أغنية فنان آخر، حيث سبق أن لمَّح بأن المطرب مروان خوري استخدم لحن أغنيته الشهيرة التي تحمل اسم "مش قادر أبعد عنك"، والتي أصدرها عام 2015، في أغنيته الجديدة "يسلملي اللي بيغار"، حيث نشر سامو زين فيديو عبر حسابه الخاص في"إنستغرام" يتضمن أغنية مروان خوري الجديدة وهي أغنية "يسلملي اللي بيغار" وأغنيته "مش قادر أبعد عنك"، وكتب على المنشور قائلاً: "أعتقد صديقي الفنان مروان خوري لم ينتبه الى هذا الخطأ الكبير"

شاهد أيضًا

الريال اليمني يهوي مجددًا.. فارق صادم يُشعل مخاوف اقتصادية ...

الأربعاء/09/يوليو/2025 - 12:14 م

شهد الريال اليمني صباح اليوم الأربعاء، 9 يوليو 2025، انهيارًا كبيرًا في العاصمة المؤقتة عدن ومحافظة حضرموت، حيث تجاوز سعر صرف الدولار 2800 ريال، فيما


عدن تحت وطأة أزمة كهرباء خانقة.. "حرب خدمات" تستنزف صبر المو ...

الأربعاء/09/يوليو/2025 - 12:50 ص

يعيش سكان العاصمة عدن أوضاعًا مأساوية وسط أزمة كهرباء متفاقمة تعكس بوضوح حرب الخدمات وتصدير الأزمات إلى الجنوب. حيث اضطرت محطة المنصورة لتوليد الكهربا


توتر في عدن وإغلاق بوابة المعهد التقني الصناعي بالمعلا على خ ...

الأربعاء/09/يوليو/2025 - 12:00 ص

شهد محيط المعهد التقني الصناعي بالمعلا، بالعاصمة عدن، توتراً حاداً اليوم الثلاثاء، إثر إغلاق موظفي وأكاديميي كلية الحاسوب وتقنية المعلومات بجامعة عدن


طلاب إعلام عدن يواجهون "الابتزاز الإلكتروني" ببحث توعوي رصين ...

الثلاثاء/08/يوليو/2025 - 04:10 م

ناقش طلاب قسم العلاقات العامة بكلية الإعلام – جامعة عدن، الثلاثاء، مشروع تخرجهم الذي جاء بعنوان "الابتزاز الإلكتروني"، وسلّط الضوء على تنامي هذه الظاه