آخر تحديث :الأربعاء - 18 يونيو 2025 - 09:30 م

اخبار العالم


عمان دمشق صيدنايا.. قصة أردني أصبح "السجين 31" بسبب حقيبة

الجمعة - 27 ديسمبر 2024 - 04:50 م بتوقيت عدن

عمان دمشق صيدنايا.. قصة أردني أصبح "السجين 31" بسبب حقيبة

العين الثالثة/ متابعات

"معروف عن السجون والأفرع الأمنية في سورية بأن الداخل إليها مفقود والخارج منها مولود، لم أكن أحلم يوما بأنني سأخرج من السجن، على الأقل لن أخرج منه حيا أو هكذا ظننت".

بهذه الكلمات يروي الأردني إبراهيم سليم فريحات سائق السفريات بين عمان ودمشق وبيروت مرحلة اليأس الإحباط التي وصل إليها حين كان يقبع في الزنزانة عاريا، تنهشه أنياب الرطوبة والبرد، وتخز أنفه رائحة العفن، بينما يقضي حكما جائرا وقع عليه بعد اعتراف انتُزع منه بأشد الطرق الوحشية واللاإنسانية على الإطلاق.

بداية القصة تعود إلى الثالث والعشرين من آذار عام 2008 عندما كان إبراهيم على وشك الانطلاق من عمان باتجاه دمشق مع حمولته من الركاب.

يومها، طلب منه أحدهم أن يوصل أمانة إلى شخص آخر في دمشق، إذ من المألوف أن يرسل الناس الهدايا والطرود بين العواصم مع سائقي السفريات.

كانت الأمانة عبارة عن حقيبة أراد الشخص المرسِل أن تكون هدية لأحد أصدقائه، ولأن الحقيبة فاخرة وفارغة لم يتردد إبراهيم في حمل الأمانة كما طلب منه.

شاهد أيضًا

وزير التعليم يقلق على "كعكة إيران".. وصحفي يرد: أنتم خبراء ا ...

الأربعاء/18/يونيو/2025 - 12:43 م

ردّ الصحفي علي عسكر الشعيبي، في منشور ساخر على فيسبوك، على تساؤلات وزير التعليم العالي د. خالد الوصابي حول مستقبل إيران بعد "السقوط"، وتوزيع


الجمعية الوطنية للانتقالي: الانهيار الاقتصادي يهدد الجنوب وم ...

الأربعاء/18/يونيو/2025 - 12:32 م

ناقشت الهيئة الإدارية للجمعية الوطنية للمجلس الانتقالي الجنوبي، في اجتماعها الدوري الأربعاء برئاسة علي الكثيري، تطورات المشهدين الاقتصادي والسياسي في


ناجي: صمت المتباكين على الخدمات يفضح نفاقهم السياسي! ...

الأربعاء/18/يونيو/2025 - 12:11 م

وجّه الناشط السياسي والإعلامي عارف ناجي علي انتقادات لاذعة لمن وصفهم بـ"المتباكين على الخدمات" إبان حكومة الدكتور أحمد عوض بن مبارك، متسائلًا عن أسباب


الأعجم يهاجم صمت أنصار العليمي: "كلموه عن الكهرباء قبل ما تف ...

الأربعاء/18/يونيو/2025 - 09:00 ص

انتقد الصحفي عدنان الأعجم، في منشور على صفحته الشخصية رصده موقع العين الثالثة، ما وصفه بـ"صمت المتباكين على الخدمات" في ظل وجود رئيس مجلس القيادة الرئ