آخر تحديث :السبت - 12 يوليو 2025 - 03:30 ص

منوعات

تكهنات جديدة و مثيرة لـ فلكية بشأن محمد عبده والعشاء الأخير ومقتل فنان كبير وفضيحة مدوية لآخر !

الأحد - 30 يونيو 2024 - 03:25 م بتوقيت عدن

العين الثالثة | متابعات

أثارت الفلكية اللبنانية، ليلى عبداللطيف، الجدل، بتنبؤاتها عن الفنان محمد عبده، وحديثها عن مقتل فنان شهير، وإصرارها على نبوءة "العشاء الأخير".

جاء ذلك خلال حديثها مع الإعلامي علي ياسين في برنامج ساعة الصفر، على قناة الجديد، كشفت فيه المزيد من توقعاتها المثيرة للجدل، والتي تضمنت الحديث حول صحة الفنان محمد عبده، وتوقعها بمقتل فنان كبير، فضلاً عن إصرارها على نبوءة العشاء الأخير.

مرض محمد عبده

وأشارت ليلى عبد اللطيف إلى كواليس نبوءتها السابقة عن الفنان محمد عبده وحديثها له في لقاء قديم، خلال أومة كورونا حينما أخبرته قائلة: "دير بالك على صحتك"، الأمر الذي أثار جدلًا بعد إعلان إصابته بالسرطان.

وقالت ليلى عبد اللطيف: "قلت له دير بالك على صحتك، مثل ما تقولها لأي شخص، ومحمد عبده راجع بقوة فنان العرب اللي ما جاء مثله ولا رح يجي بعد 100 سنة، وإن شاء الله بيظهر على المسرح وبيغني أغانيه القديمة والحديثة مقاطع، لو شو ما صار بيضل لآخر نفس بحياته بيغني وواقف على المسرح".

العشاء الأخير

وحول نبوءتها السابقة عن "العشاء الأخير" الذي سيجمع مجموعة من الشخصيات الشهيرة، لتحدث على إثره كارثة إنسانية، ويكون العشاء الأخير لهم، قالت إن توقيت حدوثه ليس مسؤوليتها، مضيفة: "التوقع إمتى بيصير هيدا علمه عند الله وأنا شايفة على السوشيال ميديا الأحداث كلها بتقول إنه رح يحدث، وما بعرف ليش هالتوقع بالذات أخذ ضجة".

سقوط قناع فنان كبير

وأكدت ليلى عبد اللطيف في نبوءاتها المتعددة، أنها تتوقع سقوط القناع عن فنان عربي، لافتة إلى أنه سيتورط في فضيحة كبيرة بسبب علاقاته بالتزوير

وأشارت: "ممثل عربي كبير، أراه يتعرض إلى فضيحة بسبب تقديم شكوى ضده بالصوت والصورة بتهمة الاختلاس والتزوير، وقد نراه وراء القضبان جراء قضية كبيرة مرتبطة بسيدة أعمال بارزة وسنراها على وسائل الإعلام تفضح هذا الممثل، وكل قضايا التزوير التي طالت عدداً من الأشخاص والله يستر".

مقتل فنان كبير

وتوقعت ليلى عبداللطيف، مقتل فنان كبير من نجوم الصف الأول، بطريقة قاسية ربما حادث مؤسف أو بجريمة مخطط لها.

وقالت: "الفترة المقبلة سنسمع عن مقتل أحد الفنانين من الصف الأول بطريقة غامضة، وذلك جراء حادث مؤسف أو حصول جريمة قتل مقصودة، مشان قصة الفلوس كلها تخص المصاري ما في شيء ثاني".