في سابقة نوعية شن أمام وخطيب جامع الشيخ عادل باهدى على مسؤولين محليين بمدينة زنجبار على خلفية نظافة أحد الشوارع .
ونقل الناشط خالد ابراهيم تفاصيل خطبة الجمعة على صفحته بفيس بوك: {شن امام وخطيب جامع زنجبار الشيخ عادل باهادي بعد صلاة الجمعة هجوما لاذعا على المسولين عن نظافة مدينة زنجبار
واستغرب مستهجنا وجود كميات من القمامة والكداديف وصلت الى ان تزحف على الشوارع وذكر منها على سبيل المثال لا الخصر القمامة الطويلة العريضة غرب جامع زنجبار
وذكر المسؤلين بما تسببه هكذا قمامة منتشرة من امراض واوبئة ومضايقة لحياة الناس وتعكيرا لحياتهم
وقال لانريد منكم ان تنظفوا من جيوبكم وارصدتكم نظفوا مما يعطى لكم ويخصص للتنظيف من موازنة ومن جبايات وغيرها} أ.ه
وكنت قد انزلت مقطعين فيديوا منفصلين عن القمامة غرب جامع زنجبار وقلنا اذا ما بتعملوا حرمة لعباد الله اعملوا حرمة لبيت الله وقنا قول القمندان
حتى متى آذان حكامنا
لاتسمع الشكوى ولا الانتقاد
وتواصل معي احد الافاضل وقال تواصل بمنصور وادي وما بيقصر واعطاني رقمه وعملت له رسائل نصية واستلمها وللاسف لم يحرك ساكنا ونحن بحمد لله لانستجدي وادي ولا غيره لمصلحة شخصية والموت احب الينا من ذلك لكن نطلب منه ومن المحافظ ومن مدير عام زنجبار ان يلتفتوا للمدينة لان نظافتها من نظافة وجوههم الا اذا كان عندهم ان وجوههم وقفاهم سيان فهذا امر له شان
والتعذر بان القمامة غرب الجامع من شان عاقل السوق عذر لايستقيم ولا يستساغ ولا يمترط النظافة ككل من شان صندوق النظافة وعلى فرض انها من اختصاص عاقل السوق وانه غير قائم بعمله فلما سكوت السلطة ونكوصها
والله المستعان
اخبار وتقارير -
الرئيس الزُبيدي يقود مرحلة الترميم.. إصلاح اقتصادي وتشديد إداري لتثبيت الاستقرار في الجنوب